GALLERY

NEWS

بيروت في 24 آذار 2021 إزاء كل ما يحصل في البلاد من انهيار اقتصادي ونقدي واجتماعي ومعيشي وحياتي، ومن معاناة مريرة لجميع اللبنانيين، ومن استمرار للصراع السياسي وتعطيل لتشكيل الحكومة، أطلقت قوى الانتاج صرخة مشتركة في لقاء موسع جمع الهيئات الاقتصادية اللبنانية برئاسة الوزير السابق محمد شقير والاتحاد العمالي العام برئاسة بشارة الأسمر اليوم في مقر الاتحاد العمالي. الأسمر استهل اللقاء بكلمة للأسمر، رحب عبرها بالهيئات الاقتصادية &quot;ليس فقط كشركاء إنتاج، بل شركاء في إنقاذ الوطن وخلاصه من محنته الكبرى التي يعيشها على المستويات كافة&quot;. واعلن الأسمر عن شعار واحد موّحد للإجتماع، هو &laquo;تشكيل حكومة إنقاذ وطني اقتصادي واجتماعي وسياسي، وعلى قاعدة برنامج واضح وشفاف وبآلية تنفيذية محدّدة وجداول زمنية معروفة&quot;. ولفت الى ان &quot;الاتحاد العمالي العام أطلق يوم أمس صرخة ألم ونداءً واضحاً إلى كافة من بيدهم القرار، ووصف الكارثة التي نزلت وتنزل باللبنانيين ولا أرغب في تكرارها اليوم لأنكم جميعاً تعرفونها وتعيشون في ظلها&quot;. وسأل الأسمر &quot;لمن سيبقى لبنان في عملية التهجير الممنهجة للشباب وحيث السياسيون في وادي والناس في وادٍ آخر فنحن في مواجهة لحفظ الكيان والأرض والوجود؟. وإذ اعتبر &quot;إنّ البلاد تعيش مأساة لم تشهدها في تاريخها وبات الوطن كسفينة في عرض البحر تتقاذفها الأمواج العاتية وتتسلل المياه إلى متنها وتفتقد إلى ملاّح ماهر ينقذها من الغرق&quot;، أكد ان &quot;وحدها حكومة إنقاذ وطني واقتصادي واجتماعي تستطيع أن تعمل على سدّ بعض تلك الثقوب وتضع البوصلة للوصول إلى بر الأمان كخطوة أولى أساسية في عملية الإنقاذ المنشود&quot;. وذكر الاسمر بزيادة سعر ربطة الخبز بـ500 ليرة أمس، وقبل أسبوع زادت كلفة الانتقال 30 في المئة ووصل سعر صفيحة البنزين إلى أكثر من 40 ألف ليرة، محذراً من ان &quot;الأمن الغذائي مهدّد والأمن الصحي في المجهول وسعر صرف الليرة بات في علم الغيب حيث اختلط فيه السياسي مع الاقتصادي، والكورونا تحصد حياة العشرات يومياً مع ألوف الإصابات، واللقاحات لا تزال بالقطارة، والأجور تبخّرت والهيئات الضامنة مهدّدة بوجودها والأمن شبه مفقود بسبب ما يصيب الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي من شظايا الأزمة الاقتصادية المتمادية&quot;. وكشف عن ان &quot;الاتحاد العمالي العام قرر أن يواجه مفاعيل هذه الأزمة بكل ما لديه من إرادة وعزم وثقة بوطن لم نفقدها يوماً، وبكل الوسائل السليمة والديموقراطية المتاحة. ووجهه بالأمس دعوة لعقد مجلس تنفيذي للاتحاد العمالي العام لاتخاذ القرارات المناسبة والتي ترقى إلى مستوى هذه الأزمة الخطيرة، وبما في ذلك الإضراب والتظاهر والاعتصام إذا لزم الأمر حتى تشكيل الحكومة العتيدة وبالمواصفات التي حدّدناها&quot;. واعلن الاسمر ان &quot;الاتحاد العمالي العام ومعه سائر العمال والمتعطلين عن العمل وهم بمئات الآلاف وبقية المتضررين من الأزمة من متعاقدين ومتقاعدين ومياومين وفي الأسلاك العسكرية والأمنية والسائقين العموميين والمزارعين وصغار الكسبة وموظفي الدولة وقطاع التعليم والتربية والصحة عقدوا العزم على المواجهة الصريحة وفي الشارع تحديداً لأنّ البيانات والمؤتمرات الصحافية والتصريحات لم تعد تجدي أو تثمر ضغطاً على المسؤولين&quot;. وختم الاسمر متوجهاً الى الهيئات الاقتصادية قائلاً &quot;نعوّل كثيراً على التعاون معكم كهيئات اقتصادية لتحقيق هذه الأهداف الوطنية السامية. فما يجمعنا اليوم هو كبيرٌ وكثير وإذا غرقت السفينة نغرق معاً وإذا نجت ننجو معاً&quot;. شقير والقى شقير كلمة &nbsp;أعلن فيها رفض قوى الانتاج المطلق لكل ما يحصل على المستوى السياسي والذي أدى ويؤدي الى انحدار البلد بكل مكوناته نحو قعر الهاوية. وقال &quot;قوى الانتاج كانت متضامنة أيام العزّ في العمل والانتاج والنمو والازدهار، واليوم نتضامن لمواجهة سحق مؤسساتنا وقطاعتنا وتشريد عمالنا وموظفينا ومبدعينا ونتضامن للحفاظ على الوجود والكيان&quot;. وشدد شقير على ان &quot;المشهد في البلد مبكٍ وكل شيء من حولنا يدمي القلوب. وإذا كانت الأزمات التي تضربنا تجعل كل شخص يفكر بمصيبته، لكن عندما ينجلي غبار المعارك سيرى الجميع حجم الكارثة&quot;. وصارح شقير الراي العام، ووصف الأزمة بالـمصيبة والفاجعة، موضحاً ان &quot;اعلان صندوق النقد الدولي: ان الدخل الوطني اللبناني إنخفض من نحو 56 مليار دولار في العام 2019 الى نحو 18 مليار دولار في العام 2020، يعني ان لبنان خسر في سنة واحدة ثلثي حجم اقتصاده ومداخليه، وخسر أيضاً مؤسساته وعماله ومستوى معيشته كل شيء، ويعني كذلك ان العودة الى ما كنا عليه اقتصادياً واجتماعياً ومعيشياً يتطلب سنوات طويلة&quot;. وحذّر من &quot;أنه على الرغم من قساوة مشاهد معاناة اللبنانيين، فإن هذه المأساة لا تزال في بدايتها، وإن الأوضاع ستكون اسوأ بكثير على جميع المواطنين لأي فئة ومنطقة وحزب وطائفة إنتموا، إذا استمرت هذه الهستيريا وإذا استمر الممسكون بالسلطة بممارسة هوايتهم بالرقص على القبور&quot;. ونبه شقير الى ان &quot;الشعب اللبناني بات مكشوفاً غذائياً وصحياً وحياتياً وخدماتياً، وكل نواحي الحياة باتت على شفير الانهيار، وإن كل محاولات التضليل التي يقومون بها لإدخال فئات المجتمع الأهلي في صراعات ومناكفات في ما بينهم لإبعاد الشبهات عنهم لن تنجح على الاطلاق، لأن المسؤولية في الانهيار في السياسة وفي صراعاتهم للإمساك بالبلاد ورقاب العباد&quot;. وإذ أعلن شقير رفض قوى الانتاج ان تتحول الى جمعية لدفن الموتى، ختم قائلاً &quot;نحن لا نعرف في قاموسنا إلا العمل والانتاج والابداع، سنبقى معاً نناضل سوياً وفي الصفوف الأمامية لوقف هذا الخراب والحفاظ على ما تبقى من إمكانات وقدرات، البلد بأمس الحاجة اليها للإنطلاق من جديد&quot;.&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; صرخة قوى الانتاج في نهاية اللقاء، تلا أمين عام الهيئات الاقتصادية نقولا شماس صرخة قوى الانتاج، وجاء فيها: &quot;إنها ليست المرة الأولى التي تجتمع فيها قوى الانتاج، هيئات اقتصادية واتحاد عمالي العام، خلال السنوات الماضية لإطلاق صراخات ونداءات للتحذير من الانهيار الاقتصادي والاجتماعي. نعم، لقد فعلنا ذلك مرات ومرات، لكن هذه المرة غير كل مرة، لأن لبنان اليوم في عين الفوضى والانهيار، ولأن الصورة أكثر سوداوية وتشاؤومية مع استمرار نفس الممارسات المتبعة من قبل الممسكين بزمام السلطة على الرغم من كل هذا الهبوط المُرَوِع للبلد بكل مكوناته. فإذا كانت هذه الممارسات بشعة وجاحدة، فإن الأشد بشاعة وجحوداً هو ما يحصل كل يوم من مشاهد مؤلمة وموجعة لمعاناة اللبنانيين نتيجة تفاقم المشكلات لا سيما تسارع انهيار العملة الوطنية والأوضاع المعيشية والاقتصادية والاجتماعية والحياتية والخدماتية، وأمام أعين أهل السلطة من دون أن يرف لهم جفن. فعلاً، إذا كنتم تدرون ما يحصل فتلك مصيبة، وإذا كنتم لا تدرون فالمصيبة أكبر، وللأسف، في كلتي الحالتين أنتم لا تفعلون ولا تمارسون مسؤولياتكم تجاه الدولة والشعب اللذين هما أمانة في أعناقكم، فتخليتم عن الأمانة وتبعتم شهوات السلطة، وها أنتم تصارعون لتحقيق مكاسب سياسية رخيصة حتى آخر نفس في لبنان. هذه هي الحقيقة، أما حقيقتنا، وكي لا يكون لديكم أعذاراً بأنكم لا تعلمون، نقولها بصراحة: <ul> <li dir="RTL">نحن العمال خسرنا كل شيء خسرنا عملنا ووظائفنا ورواتبنا وبتنا مشردين وعاطلين ومكشوفين غذائياً وصحياً، ومتروكين نحن وعائلاتنا لمواجة مصيرنا.</li> <li dir="RTL">نحن أصحاب العمل خسرنا مؤسساتنا جنى عمرنا وخسرنا عمالنا ومهاراتنا، وخسرنا ميزاتنا التفاضلية وقُطعت أنفاسنا.</li> <li dir="RTL">نحن اللبنانيون بتنا في هذه اللحظة، أمام معادلة: البحر والهجرة والتهجير أمامكم، والجوع والفقر والبطالة والانهيار والافلاس والمعاناة والاذلال ورأكم.</li> </ul> نعم، هذه هي الحقيقة والواضحة والصريحة، والتي تقول: ان الشعب اللبناني اليوم يخسر كل شيء وهو مهدد بخسارة وطنه وهويته. وإزاء كل ذلك، فإن الهيئات الاقتصادية والاتحاد العمالي العام يطالبان وبإلحاح بالآتي: أولاً: تشكيل حكومة إنقاذية تحوز على ثقة اللبنانيين والمجتمع الدولي حكومة قادرة على العمل والانتاج وتنفيذ الاصلاحات والاتفاق مع الهيئات والمؤسسات الدولية وإعادة لبنان الى مسيرة التعافي والنهوض. ثانياً: الانتقال فوراً الى تقديم الدعم مباشرة للأسر بدلاً من دعم السلع، وذلك عبر اعتماد البطاقات التميولية التي يجب ان تشمل غالبية الشعب اللبناني. ثالثاً: حثّ المؤسسات التي سجلت اعمالها نشاطاً ملحوظاً، مهما كان عددها قيللاً، على تحسين أوضاع عمالها وموظفيها الاجتماعية. رابعاً: اتخاذ اجراءات صارمة لمنع التهريب بشكل نهائي. إن قوى الانتاج، إتحاد عمالي عام وهيئات اقتصادية، يعلنان ان ما يعنيهما ويعملان لتحقيقه، هو الحفاظ على ما تبقى من قدرات وامكانات ودفع المسؤولين لممارسة واجباتهم الوطنية لإنقاذ لبنان واللبنانيين، لأن ذلك وحده يحفظ وجود وكرامة اللبنانيين ويبقي الوطن&quot;. &nbsp; &nbsp;

بيان - صرخة قوى الانتاج

ETF and Chamber of Beirut and Mount Lebanon hold yesterday the capitalization meeting to present the results of the Employers&rsquo; Survey &ndash; 2020/2021 pilot surveys carried out &nbsp;by the Chamber of Commerce, Industry and Agriculture of Beirut and Mount Lebanon and the European Training Foundation in collaboration with the Task Force members (incl. Ministry of Labour, Ministry of Industry, Ministry of Education and Higher Education, National Employment Office, Association of Lebanese Industrialists and Chamber of Commerce, Industry and Agriculture of Beirut &amp; Mount Lebanon) and the Lebanese regional Chambers (CCIAZ, CCIAS, CCIAT). Speakers from both entities tackled the key results, implementation challenges and Lessons learnt from the previous exercises and look at developments in 2021 and future actions Representative from local and international stakeholders took part in the discussions and had the opportunity to share insights and remarks during the session.

ETF –CCIABML Employers Surveys 2020/2021: capitalization event.

بيروت في 24 شباط 2021 شقير يطالب القاضي بيطار بإعطاء أولوية قصوى لإصدار نتائج التحقيق المتعلقة بسبب إنفجار المرفأ&nbsp;لتمكين المتضررين من قبض تعويضاتهم من شركات التأمين وإعادة الحياة الى شوارع بيروت المنكوبة أصدر رئيس الهيئات الاقتصادية اللبنانية الوزير السابق محمد شقير بياناً قال فيه &quot;مع بدء مرحلة جديدة في موضوع التحقيق بإنفجار مرفأ بيروت بتعيين محقق عدلي جديد للقضية القاضي طارق بيطار، نشدد على ضرورة أن يسلك التحقيق في هذه القضية الوطنية الكبرى مساره الصحيح والسليم وصولاً الى إصدار نتائجه أمام الرأي العام اللبناني والدولي، كون ذلك يشكل واجباً وطنياً لإنصاف العاصمة والشهداء والمصابين والمنكوبين&quot;. وفي الوقت نفسه، طالب شقير القاضي بيطار بإعطاء أولوية قصوى أيضاً للتحقيق المتعلق بسبب الانفجار وإصدار نتائجه بأسرع وقت ممكن، لأن ذلك يُمَكِن المتضررين الذين لديهم بوالص تأمين من قبض تعويضاتهم من شركات التأمين، مشيراً الى ان هذه التعويضات والمقدرة بين 1،4 مليار دولار و1،8 مليار دولار من شأنها إعادة الحياة الى العاصمة وشوارعها المنكوبة واحياء الأمل لدى الأهالي بمستقبلهم وبمستقبل أبنائهم في وطنهم. وأوضح ان مطالبتنا هذه تأتي على خلفية استمرار شركات التأمين وطوال الفترة الماضية، بالتلطتي بعدم صدور نتائج التحقيق في سبب الانفجار لتبرير عدم دفع التعويضات للمتضررين، كونها تربط المباشرة بالدفع بإعلان الجهات المعنية عن ان الانفجار ناتج عن حادث عرضي وليس عن عمل إرهابي أو أمني. واعتبر شقير انه &quot;بعدما اقتربنا من مرور سبعة أشهر على انفجار المرفأ، ومع استمرار معاناة الأهالي وأصحاب المؤسسات والمنازل المتضررة، وشعورهم بفقدان أي أمل بعودة دورة الحياة الى هذه الشوارع المنكوبة في العاصمة، نرى ان هناك ضرورة قصوى لا بل واجب وطني لإعلان نتائج التحقيق في هذا الجانب وبأسرع وقت&quot;، معيداً التأكيد على تمسك الهيئات الاقتصادية بالمبادرة التي كانت قد أطلقتها والتي تقضي بفصل التحقيق في الشق المتعلق بسبب الانفجار، أكان عملاً ارهابياً وأمنياً أم حادثاً عرضياً، عن الشق المتعلق بالمسؤولية عن حصول الانفجار وبكيفية إدخال الباخرة المحملة بنترات الأمونيوم الى المرفأ ومن خلفها، وبالسماح بتخزين المواد المتفجرة وبالإهمال والتغاضي وكل الامور المتعلقة بهذه القضية&quot;. وختم شقير قائلاً &quot;من المحزن ان تمر كل هذه الأيام السوداء على أهالي بيروت والعاملين والمستثمرين في الشوارع المنكوبة، في ظل وجود إمكانية حقيقية وكبيرة للبدء بورشة إعادة الاعمار، فيما السلطة تتعاطى بدم بارد مع هذه القضية الوطنية والوجدانية التي أدمت قلوب كل اللبنانيين&quot;.

بيان - رئيس الهيئات الاقتصادية 24 شباط

The World Bank/IFC in Partnership with the Chamber of Beirut organized yesterday the 2nd webinar in 4 part Peer Learning Platform series held under the Mashreq Gender Facility (MGF). The topic of this webinar tackled in Lebanon: A Balance to the Future of Work.

More than 75 representatives of private sector companies attend this webinar that discussed the business benefits of implementing family friendly working policies, including flexible working policies that work for both male and female employees. During the webinar, Lebanese speakers from private businesses highlighted different tools, approaches and best-case practices on how to implement such policies and workplace practices, along with instilling a productive and supportive company culture that fosters trust and flexibility while ensuring productivity.

IFC/CCIA-BML 2nd Webinar-Family Friendly Workplace Policies

Mr. Rabih Sabra, Director General of the Chamber of Beirut and Mount Lebanon, participated in the Working Group created by ASCAME that will carry out support activities offered to the Chambers of Commerce and the private sector to better face the current challenges . The objective is to create synergies, thanks to ASCAME extensive network, for economic recovery and for a new development model based on the key sectors of the region through the New Agenda for the Mediterranean and NextGenerationEU among others. ASCAME working group will announce shortly the upcoming activities among the members in March 2021 within the variety of instruments and public initiatives that present great benefits for the BSOs and for the Mediterranean private sector. &nbsp;

ASCAME Working Group meeting

CHAMBER

<h3><a href="https://www.surveymonkey.com/r/yepmedneets">CLICK HERE TO REGISTER</a></h3>

انضم الى البرنامج الاوروبي التدريبي في المهن اللوجستية المرفأية

بيروت في 31 كانون الثاني 2021 عقدت الهيئات الاقتصادية اللبنانية اجتماعاً برئاسة رئيسها الوزير السابق محمد شقير عبر تطبيق zoom&nbsp; بمشاركة الأعضاء، خصصته لمناقشة مشروع موازنة العام 2021 وآخر المستجدات الراهنة في لبنان. وأصدرت الهيئات الاقتصادية بياناً، أشارت فيه الى انها توقفت عند الاحتجاجات التي حصلت في طرابلس وما رافقها من أعمال شغب وتخريب، معربة عن استنكارها الشديد لما تعرضت له عاصمة الشمال وأهلها لا سيما إحراق مبنى بلدية طرابلس والمحكمة الشرعية وتخريب السراي والاعتداء على الممتلكات، مطالبة القوى الأمنية والعسكرية باتخاذ كل التدابير المشددة للحفاظ على الأمن في طرابلس وحماية المواطنين والاملاك العامة والخاصة. وإذ أكدت الهيئات تعاطفها الشديد مع وجع الناس واحترامها وتأييدها لحرية التعبير السلمي ورفضها المطلق للواقع المزري، حذرت من تسارع الانهيار الاقتصادي والاجتماعي والمعيشي وتوسع دائرة البطالة والفقر والجوع، مطالبة الحكومة بتحمل مسؤوليتها وتوزيع المساعدات المالية بأقصى سرعة على العائلات الأكثر عوزاً. ولفت البيان الى ان الهيئات الاقتصادية أجرت مناقشة أولية لمشروع موازنة العام 2021، لافتة الى انها ستعمل على دراسة المشروع بشكل متأنٍ للنظر في مدى استجابة الموازنة للحاجات الاقتصادية والمالية المستجدة وتضمنها إجراءات إصلاحية وتحفيزية تساهم في الحفاظ على ما تبقى من مقومات اقتصادية واستعادة النمو، على ان تعد ورقة تتضمن مقترحاتها وملاحظاتها على مشروع الموازنة لتسليمها الى الجهات المعنية. وأشار البيان الى ان الهيئات توقفت أيضاً عند ما يثار بشأن مراسلة المدعي العام السويسري المتعلقة بحاكم مصرف لبنان رياض سلامه، وأهابت بالجميع التحلي بأكبر قدر من المسؤولية في التعاطي مع هذا الملف الحساس، تفادياً لحصول انعكاسات مدمرة على الاقتصاد الوطني وتحديداً على المصرف المركزي والقطاع المصرفي وعلى علاقات لبنان المالية مع الخارج. وعلى هذا الأساس، شددت الهيئات على ضرورة ترك أمر البت في القضية للقضاء المختص كي تبقى الأمور في مكانها الصحيح الذي يعود له حصراً أمر الملاحقة واصدار الاتهامات والأحكام.

بيان - الهيئات الاقتصادية 31 ك2

بيروت في 16 تموز 2021 فهد يبحث مع سفير مالدوفا تفعيل التعاون الاقتصادي الثنائي &nbsp; إستقبل نائب رئيس غرفة بيروت وجبل لبنان نبيل فهد اليوم في مقر الغرفة سفير مالدوفا في لبنان ديمتري كرواتو بحضور العميد نبيل مرعي، وتم البحث في سبل تنمية العلاقات الاقتصادية لا سيما بين القطاع الخاص في البلدين. بداية، رحب فهد بالسفير كرواتو، وأكد إهتمام القطاع الخاص اللبناني بتفعيل التعاون مع نظيره المالدوفي، مشدداً على ضرورة تنظيم لقاءات بين رجال الأعمال في البلدين لإستكاف الفرص المتاحة والنظر في إمكانية التعاون والاستثمار فيها. من جهته، نوه كرواتو بالأفكار التي طرحها فهد لتفعيل العلاقات الاقتصادية الثنائية، مؤكداً إستعداد بلاده ومن ضمن الإمكانات المتاحة للقيام بما يلزم لتحقيق تقدم على هذه المسار. وأشاد كرواتو بالقطاع الخاص اللبناني وديناميته، مشدداً على الإتفاق على خطوات عملية لتفعيل التعاون بين القطاع الخاص وتنمية العلاقات الاقتصادية بين البلدين. ولفت فهد الى أنه تم الاتفاق على تنظيم وفود من رجال أعمال من مالدوفا الى لبنان وبالعكس، للإطلاع بشكل مباشر على الفرص المتاحة والبحث في إمكانية التعاون بين رجال الاعمال في البلدين. &nbsp;

بيان - إستقبال سفير مالدوفا

Brief Summary <ol> <li>Background</li> </ol> The Chamber of Commerce, Industry and Agriculture of Beirut and Mount-Lebanon (CCIA-BML), a non-profit private organization working for the public benefit, is a partner in the EU funded project <a href="http://www.enicbcmed.eu/projects/internisa">INTERNISA</a>. The project aims at providing digital skills trainings to women as well as know-how about digitalization approaches to SMEs and to public sector. The objective is to reduce the gender gap in digital skills and also to facilitate the employment of digitally skilled women. INTERNISA is co-financed 90% by the European Union through the ENI CBC-MED program. INTERNISA Project falls under the thematic priority A.3 Promotion of social inclusion and the fight against poverty. INTERNISA seeks to combine training in the digital sector with professional development in the agro-food, textile, tourism and financial sectors. To reach its objective, the project will develop online and offline services addressed to women and employers providing training curricula and programs. The project activities will culminate with interventions related to match-making of labor demand and supply through and online platform and job fairs to foster contacts among job seekers and employers. INTERNISA is implemented in seven Med countries and involves the Region of Central Macedonia (Lead partner), ActionAid Hellas (Greece), Al Balqa Applied University (Jordan), Catalan Youth Agency of the Regional Government of Catalonia and Andalusia Federation of Municipalities and Provinces (Spain), SQLI Services (Tunisia), Chamber of Commerce Industry and Agriculture of Beirut and Mount Lebanon, Arrezzo Innovatione (Italy), and ActionAid Palestine. <ol> <li value="2">The Survey: Mapping Lebanese SMEs skills needs in four sectors</li> </ol> Within the INTERNISA context, an online survey was conducted in all partner countries- Lebanon included- to identify the skills needs and collect information about the requested digital skills needed in the Lebanese enterprises market, mainly in four selected sectors: Agro food, textiles, finance and tourism. This survey is divided into 4 sections that cover the companies information; women integration practices; soft and digital skills needed to engage women in the market and finally the best women friendly practices through Code of Conduct. <ol> <li value="3">Target</li> </ol> The survey targeted companies&rsquo; directors, administrators and human resource managers. 121 different companies and organizations were questioned and revealed their insights regarding women integration in labour market from SMEs perspective. <ol> <li value="4">Survey key results</li> </ol> a- Profile of respondents The highest number of respondent companies belong mainly to the agro-food and finance sectors. As for the gender repartition, males showed a higher participation rate (55%) than women (45%) in such decision making positions. Also, 58% of the respondents are likely to be young since they are mostly less than 40 years old. &nbsp;Regarding the educational background of respondents, results reveal a diversity on academic levels yet the majority of participants, more than 30%, completed their undergraduate studies (university education). The results revealed as well that 52% of the participants are managers of companies and most of these companies are small and belong to the private sector. Generally, results clearly showed that the participants sample represent a group of young people that are decision makers and support women entry to the market. b- Women integration practices The survey mapped the women integration practices by identifying the actions carried out by companies to protect women against abuse and violence. The survey identified as well the initiatives taken by companies to support women capacity building through training programs. Results showed that 70% of the companies constantly update their technological systems. Therefore, some of these companies develop internal training programs to upscale the digital skills of female employees particularly on ICT. Moreover, results revealed that half of companies are aligned with the gender digital parity to avoid any form of gender digital discrepancy. Also, 78% of these companies contribute to the training programs in order to benefit, encourage and increase the women integration into the labour market. c- Soft and digital skills needs This section tackled the soft and digital skills needs of women in the workplace. Indeed, these needs must enable women to create and share digital content, to communicate more easily and to solve problems of creative and effective fulfilment in their workplace, in life and in their social activities. Thus, the questionnaire revealed that all companies are aware of the importance of the need for these skills to strengthen the engagement of women in the Lebanese economical system. d- Code of Conduct Section four of the survey investigated the applicability of friendly gender policies in companies through the code of conduct. Results showed that 71% of participant companies put in place a code of conduct and ethics on which the gender equality occupies an important place. Regarding the hiring policy, 71% of the companies revealed that their recruitment policies encourage non-discriminating job advertisements, while 28% of companies do not refer to jobs Ads. Regarding the HR policies, 60% of companies do not set HR policies that include specific gender-based discrimination clauses. Moreover, 81% of respondent companies apply wages and benefit policies to equally pay male and female employees when they own the same academic qualifications and experience for the same job position. Regarding the policy support for equal opportunities for female and male in terms of access to training-professional development-career promotion, 67% of the companies support gender parity on this level. However, 50% of the participant companies do not offer flexible arrangements or on-site facilities to pregnant women. Nevertheless, 61% of respondents put in place internal policies that include clauses against harassment and women abuse in workplace. Conclusion Based on the over examination of the information collected on SMEs survey, it comes out that the largest number of companies embrace non-discriminating work policies. Some companies developed written policies and code of conduct, particularly the large companies while the small companies encourage non-discriminatory policies through its onsite operations and policies even if not stated within the company official documents. The INTERNISA project launched as well women skills needs survey that we will disseminate its key findings in the upcoming issue of Econews. &nbsp; &nbsp; &nbsp;

INTERNISA SMEs Skills Needs Survey

<h1 style="margin-left: 40px;">&nbsp;</h1> <h1>Sawsan Wazzan-Jabri&nbsp;: &laquo;&nbsp;Notre partenariat avec la CCI de Beyrouth&nbsp; dans le cadre de YEP MED offrira aux jeunes de Dar el-aytam al-islamiya un avenir professionnel prometteur dans l&rsquo;univers portuaire&nbsp;&raquo;</h1> &nbsp; Membre du conseil d&rsquo;administration de l&rsquo;orphelinat Dar el-aytam al-islamiya et de la Chambre de commerce de Beyrouth et du Mt-Liban, Sawsan Wazzan-Jabri,&nbsp; &nbsp;femme de coeur consid&egrave;re que le programme europ&eacute;en d&rsquo;aide professionnelle d&eacute;di&eacute; aux jeunes les plus d&eacute;munis qui ont entre 18 et 30 ans est un devoir en faveur &laquo;&nbsp;des enfants de la patrie&nbsp;&raquo;. &nbsp; <ol> <li value="NaN">Peut-on dire que YEP MED dont la CCIB de Beyrouth et du Mont-Liban est un partenaire principal est une opportunit&eacute; professionnelle ind&eacute;niable pour les jeunes libanais&nbsp;? Et pour quelle cible&nbsp;?</li> </ol> Effectivement ce projet est une opportunit&eacute; ind&eacute;niable pour tous les jeunes qui ont entre 18 et 30 ans, qui n&rsquo;ont pas pu avoir acc&egrave;s &agrave; l&rsquo;enseignement ou pas suffisamment et qui n&rsquo;ont personne pour les soutenir. En arabe, nous les appelons &laquo;&nbsp;ceux qui n&rsquo;ont pas de famille&nbsp;&raquo;. YEP MED leur ouvrira la porte de plusieurs formations qui sont toutes en lien avec l&rsquo;univers maritime et portuaire. Parmi les modules enseign&eacute;s durant leur formation on peut notamment citer&nbsp;: les services d&eacute;livr&eacute;s par les entreprises de transport pr&eacute;sentes au Port, l&rsquo;exportation, le remplissage et la conduite des conteneurs, la saisie des donn&eacute;es ou encore les proc&eacute;d&eacute;s des salles de contr&ocirc;le. Les enseignements d&eacute;livr&eacute;s peuvent tout aussi bien mener un jeune &agrave; apprendre &agrave; remplir la marchandise qu&rsquo;&agrave; surveiller les entr&eacute;es et les sorties des conteneurs par exemple. L&rsquo;univers maritime et portuaire n&rsquo;a rien &agrave; voir avec les m&eacute;tiers traditionnels, c&rsquo;est un univers &agrave; part, il ne s&rsquo;agit pas d&rsquo;&ecirc;tre assis derri&egrave;re un bureau au guichet d&rsquo;une banque ou d&rsquo;un bistrot. Le plus int&eacute;ressant dans ces formations c&rsquo;est qu&rsquo;elles offrent un panel de 20 services d&rsquo;apprentissage diff&eacute;rents de ce corps de m&eacute;tier ouvrant ainsi les champs du possible d&rsquo;enseignements aux jeunes gens qui participeront. Bien sur chacune ou chacun d&rsquo;entre eux sera rep&eacute;r&eacute; durant l&rsquo;apprentissage comme &eacute;tant plus apte &agrave; faire partie de tel d&eacute;partement ou tel service. Notons aussi que ces formations ne sont pas sans lendemain, elles permettront par la suite d&rsquo;obtenir un emploi dans une des entreprises travaillant au port. Je tiens &agrave; saluer la compagnie BTCC, l&#39;entreprise charg&eacute;e de l&#39;administration et la gestion du terminal de conteneurs et en particulier son pr&eacute;sident, Ziad Kanaan, qui assure au sein de l&rsquo;entreprise un programme &eacute;ducatif gratuit d&eacute;di&eacute; aux jeunes. Je tiens surtout &agrave; le remercier chaleureusement pour tous les efforts qu&rsquo;il entreprend au quotidien en faveur des enfants qu&rsquo;il affectionne particuli&egrave;rement. <ol> <li value="NaN">Vous &oelig;uvrez au quotidien pour les orphelins et leur-bien-&ecirc;tre au sein de Dar el-aytam al-islamiya dont vous &ecirc;tes membre du CA. Quel est donc votre r&ocirc;le au sein du projet YEP MED&nbsp;?</li> </ol> En tant que membre du Conseil d&rsquo;administration de la Chambre de commerce de Beyrouth et du Mont-Liban et en ma qualit&eacute; de membre du conseil d&rsquo;administration de Dar el-aytam al-islamiya, j&rsquo;&oelig;uvre aussi aupr&egrave;s du directeur g&eacute;n&eacute;ral de la Chambre, Rabih Sabra et la directrice des Ressources Humaines, Hana Nehme sur un projet qui est au service des citoyens. Quand on m&rsquo;a parl&eacute; du projet europ&eacute;en YEP MED j&rsquo;y ai vu une occasion de plus pour venir en aide aux jeunes de l&rsquo;orphelinat que nous accueillons d&egrave;s leur plus jeune &acirc;ge et que nous accompagnons jusqu&rsquo;&agrave; leur 18 ans. En effet, la plupart de ces enfants sont orphelins de p&egrave;re et de m&egrave;re, ou juste d&rsquo;un des deux parents, ils viennent aussi de familles &agrave; probl&egrave;mes ou ont &eacute;t&eacute; tout simplement abandonn&eacute;s, alors qu&rsquo;ils &eacute;taient &acirc;g&eacute;s de quelques jours. Notre mission a toujours &eacute;t&eacute; de les entourer, de les instruire et de les prot&eacute;ger comme une famille. Bien que notre responsabilit&eacute; s&rsquo;arr&ecirc;te lorsqu&rsquo;ils atteignent leur majorit&eacute;, donc 18 ans, nous avons toujours eu &agrave; c&oelig;ur de les aider aussi &agrave; trouver un stage ou un emploi. C&rsquo;est pourquoi le partenariat entre la Chambre et Dar el-aytam al-islamiya dans le cadre de YEP MED a &eacute;t&eacute; une &eacute;vidence pour moi, une fen&ecirc;tre d&rsquo;espoir pour ces jeunes qui r&eacute;pondent exactement aux sp&eacute;cificit&eacute;s du projet qui cible le Liban dans son ensemble. <ol> <li value="NaN">Concr&egrave;tement comment les jeunes issus de l&rsquo;orphelinat vont pouvoir participer &agrave; ce projet&nbsp;?</li> </ol> Dans un premier temps, nous allons sonder les jeunes de 17 ans pour voir qui serait int&eacute;resser de rejoindre ces formations &agrave; la fin de son cursus scolaire. Ensuite, main dans la main avec la Chambre, nous ferons une s&eacute;lection de ceux qui sont les plus aptes &agrave; int&eacute;grer ce projet. Ensemble nous serons aptes &agrave; leur assurer une profession prometteuse qui leur permettra de b&acirc;tir une vie &agrave; la hauteur de leurs aspirations. De plus, tout comme Dar el-aytam al-islamiya leur a ouvert les portes gracieusement, il en est de m&ecirc;me avec ces formations gratuites. <ol> <li value="NaN">Que pouvez-vous nous dire sur Dar el-aytam al-islamiya qui f&ecirc;te ses 100 ans d&rsquo;existence gr&acirc;ce &agrave; ses bienfaiteurs&nbsp;?</li> </ol> Dar el-aytam al-islamiya a 100 ans d&rsquo;histoire. Ce sont pr&egrave;s de 11 000 orphelins habitants aux quatre coins du territoire dans nos 56 succursales qui vont du nord au sud ce qui fait que nous pourrons venir en aide &agrave; des jeunes de toutes les r&eacute;gions &agrave; travers le projet YEP MED. Notre mission a toujours &eacute;t&eacute; d&rsquo;accompagner les enfants depuis leur plus jeune &acirc;ge, de la garderie en passant par leur inscription dans les &eacute;coles publiques et ce jusqu&rsquo;&agrave; ce qu&rsquo;ils aient atteint leur majorit&eacute;. Dar el-aytam al-islamiya peut &ecirc;tre consid&eacute;r&eacute;e comme la maison des enfants. Parfois un enfant est pris en charge, &agrave;&nbsp; l&rsquo;&acirc;ge de 5 ans tout simplement car sa maman est veuve et n&rsquo;a pas les moyens de subvenir &agrave; ses besoins. Nous recevons aussi des enfants cinq jours par semaine et qui repartent chez eux pour le week-end. Une de nos missions est aussi d&rsquo;assurer des bourses universitaires &agrave; ceux qui ont eu d&rsquo;excellentes notes au cours de leur cursus scolaire. Notre paix int&eacute;rieure vient du fait de savoir que ces enfants ne finiront pas abandonn&eacute;s dans les rues, &agrave; errer d&eacute;boussol&eacute;s sans personne pour leur tendre la main et surtout lorsque qu&rsquo;apr&egrave;s les avoir accompagn&eacute;s de tout notre c&oelig;ur, ils r&eacute;ussissent dans la vie. Des &laquo;&nbsp;success stories&nbsp;&raquo;, nous en avons aussi au sein de Dar el-aytam al-islamiya et c&rsquo;est r&eacute;confortant. Savoir que des projets de la sorte nous permettent main dans la main avec la Chambre de venir en aide aux enfants de la patrie est d&rsquo;un grand r&eacute;confort car c&rsquo;est le Liban que nous voulons. &nbsp; <div> La Chambre de commerce de Beyrouth et du Mont-Liban partenaire principal de du projet europ&eacute;en YEP MED Dans le cadre du programme ENI CBC MED, le projet strat&eacute;gique financ&eacute; par l&#39;Union europ&eacute;enne YEP MED a &eacute;t&eacute; lanc&eacute; en octobre 2020 et la Chambre de commerce, d&#39;industrie et d&#39;agriculture de Beyrouth et du Mont-Liban (CCIA-BML) est un partenaire principal. Financ&eacute; par ENI CBC MED, ce projet rassemble les communaut&eacute;s logistiques des ports m&eacute;diterran&eacute;ens de Barcelone, Valence, Marseille, Rome, l&rsquo;Egypte, la Tunisie, le Liban et la Jordanie. Le projet&nbsp;YEP MED&nbsp;(Emploi des jeunes dans les ports de la M&eacute;diterran&eacute;e)&nbsp;est n&eacute; de la n&eacute;cessit&eacute; de mieux adapter les besoins en comp&eacute;tences du march&eacute; du travail et les offres duales d&rsquo;enseignement et de formation professionnels et techniques dans le secteur des communaut&eacute;s portuaires m&eacute;diterran&eacute;ennes pour contribuer &agrave; la cr&eacute;ation d&rsquo;emplois et faciliter une croissance &eacute;conomique productive. Avec un accent particulier sur les prestations pour les jeunes, et en particulier&nbsp;les NEETS (les jeunes sans emploi, formation et &eacute;ducation&nbsp;et les&nbsp;opportunit&eacute;s&nbsp;pour&nbsp;les femmes. YEP MED augmentera et am&eacute;liorera les possibilit&eacute;s d&rsquo;emploi locales en renfor&ccedil;ant les comp&eacute;tences recherch&eacute;es par les PME et les start-ups. Son objectif principal est de mieux faire correspondre les besoins et comp&eacute;tences du march&eacute; du travail g&eacute;n&eacute;r&eacute;s par la logistique portuaire, un secteur &agrave; fort potentiel de croissance, avec l&#39;offre d&#39;EFTP afin de cr&eacute;er de nouveaux emplois pour les jeunes. Les ONG au Liban sont sollicit&eacute;es pour faciliter l&#39;acc&egrave;s de la Chambre au segment&nbsp; vuln&eacute;rable des NEETS ces jeunes hommes et femmes libanais &acirc;g&eacute;s de 18 &agrave; 30 ans afin que la Chambre puisse les encourager &agrave; s&#39;inscrire &agrave; ces doubles formations (en classe et sur le tas) et programmes de simulation au port logistique et faciliter ult&eacute;rieurement leur acc&egrave;s aux emplois connexes. </div>

Membership & legislation

International Projects

Publications

News & Events

Membership Directory

About Us

Services

Contact Us

News & Events

News

Events

Services

Membership & Legalization

Center for Economic Research

Lebanese Training Center (LTC)

Agriculture Services

ATA Carnet

TIR Carnet

About Us

About Us

Chairman's Letter

Strategy & Mission

CCIA-BML Milestones

Chairman's Letter

Chamber's Law

Board Of Directors

Our Sponsors

E-Services

New Membership At The Chamber

Membership Renewal / Services Request

Certificates of Origin (COO)

E-Services

New Membership At The Chamber

Membership Renewal / Services Request

Certificates of Origin (COO)

NEWS

26 March 2021

بيان - صرخة قوى الانتاج

24 March 2021

ETF –CCIABML Employers Surveys 2020/2021: capitalization event.

25 February 2021

بيان - رئيس الهيئات الاقتصادية 24 شباط

25 February 2021

IFC/CCIA-BML 2nd Webinar-Family Friendly Workplace Policies

24 February 2021

ASCAME Working Group meeting

22 February 2021

انضم الى البرنامج الاوروبي التدريبي في المهن اللوجستية المرفأية

19 February 2021

بيان - الهيئات الاقتصادية 31 ك2

08 February 2021

بيان - إستقبال سفير مالدوفا

07 February 2021

INTERNISA SMEs Skills Needs Survey

03 February 2021

Interview Mme Sawsan Wazzan-Jabri

FOLLOW US